Rumored Buzz on التغطية الإعلامية



ويشير الدليل إلى أهمية استخدام عبارة "تحوّل جنسي" وليس "تغيير الجنس".

البعض يرفض أن يتم إختيار طريقة التغطية قبل أن يتم جمع مكونات الخبر. مثلا، لو إختار الصحفي العمل على تقديم القصة من خلال الصورة وبعد ذلك واجهته صعوبات تقنية، يخسر الصحفي بذلك القصة.

سيظل الكثير من الناس يحكمون على قيمة العلاقات العامة ظاهريًّا من خلال التغطية الصحفية التي ينتجها ممارسو العلاقات العامة.

تحظى الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة بحيز كبير من التغطية الإعلامية العربية.

ولدى اختيار صورة المرافقة للمقال أو التقرير، يجب طرح أسئلة أخلاقية هي كالتالي: هل تحافظ الصورة على الفتاة التي تعرضت للإعتداء وتحفظ كرامتها وسلامتها؟

بينما أشادت صحيفة "ذصن" واسعة الانتشار بحفل الافتتاح، قائلة إن "البطولة انطلقت بعد حفل افتتاح رائع ومذهل على ستاد البيت قبيل مباراة الافتتاح بين قطر والإكوادور".

تحاول هذه العينة من الخطاب الإعلامي الغربي أن تصدم المتلقي بما تعرضه من صور مروعة لحالات فردية وجماعية من المجتمع الإسرائيلي؛ فتُقدِّم أولًا رواية مظلمة من معهد التشريح الطبي الشرعي في تل أبيب، فنجد وصفًا تفصيليًّا للمشهد الذي خلَّفته الأحداث، وهو يُجسد ثقل الحدث والأثر النفسي والعاطفي الذي يلقيه على العاملين في هذا القطاع من خلال البيان التفصيلي للأعمال التي قيل إن تلك الجثث تعرضت لها.

نرى بوضوح عمودين فقريين أحدهما لرجل أو امرأة، لا نعلم، والآخر لطفل

يشمل التحرش الجنسي الاتصال الجسدي غير الرضائي، والأشكال غير الجسدية، مثل التعليقات الجنسية عن جسد الشخص أو مظهره/ها.

في الذاكرة التارخية للأمم: تحولات ومآلات حضارية معاصرة

**هذه المقالة هي واحدة من سلسلة مقالات عن التغطية بالوسائط المتعددة بقلم الصحفي والمدون الإيراني أوميد معماريان.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

ويسعى الإعلام الغربي إلى التركيز على أن واقع "الهجمات الدموية والهمجية" -كما يصفها- لا يترك فقط آثاره الجسدية في الضحايا، ولكن أيضًا آثاره النفسية فيمن يتولون رعاية تلك الجثث. وتُلقي الشهادات من الدكتور كوجل وآخرين ضوءًا على الصدمات النفسية والتحديات التي يواجهونها كأفراد في مواجهة هذه المآسي، وهو ما سيلقي بظلاله على توجيه الرأي العام نحو التعاطف مع إسرائيل التي لا تُعد -في نظر هذا الإعلام- مسؤولة عن الحرب بل "ضحية" لها.

يقدم مصعب شوابكة قراءة دستورية مستندة على اجتهادات وأحكام التغطية الإعلامية تنتصر لحرية التعبير في ظرفية تحتاج فيها البلاد لتنوع الآراء في مواجهة اليمين الإسرائيلي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *